حكم عن الحرية
وفيما يلي ندرج بعض الحكم التي تتحدث عن الحرية:
- إذا كانت الحرية ركيكة التسليح فعلينا تسليحها بقوة الإرادة.
- إذا تكلمت بالكلمة ملكتك وإذا لم تتكلم بها ملكتها
- يفضل المرء الحرية مع الخطر على السلم مع العبودية.
- الحرية المطلقة لا تنبع إلا من العبودية الصحيحة لله وحده.
- لماذا ترك الله الظالم يظلم والقاتل يقتل والسارق يسرق؟ لأن الله أرادنا أحراراً والحرية اقتضت الخطأ، ولا معنى للحرية دون أن يكون لنا حق التجربة والخطأ والصواب، والاختيار الحر بين المعصية والطاعة.
- المحبة هي الحرية الوحيدة في هذا العالم لأنها ترفع النفس إلى مقام سام لا تبلغه شرائع البشر وتقاليدهم.
- الغرور والطموح صنعا الثورة، أما الحرية فكانت التبرير.
- الحرية هي التعبير الفرنسي لوحدة للإنسان، والوعي العام والعلاقات الاجتماعية والإنسانية لرجل مع رجل.
- المدينة العظمى هي التي يسود فيها العلم والحرية والإخاء والوفاء.
- في مجتمع قائم على سلطة المال، في حين أن عدد قليل من الأغنياء لا يستطيعون إلا أن يكونوا طفيليات لا يمكن أن تكون الحرية، حقيقية وصحيحة.
- معظم الناس لا يريدون الحرية حقاً، لأن الحرية ينطوي عليها مسؤولية، ومعظم الناس خائفون من المسؤولية.
- وقد عرف المجتمع كله هذه الحقيقة وإن لم يعترف بها، عرف أنه لا يمكن تنظيم العاطفة البشرية والرقي بها إلا في نطاق الحرية، فإذا وجدت للحرية أخطاء فعلاجها هو مزيد من الحرية، العبيد هم الذين يهربون من الحرية فإذا طردهم سيد بحثوا عن سيد آخر.
- يسعى المرء للحرية والعدل والمساواة بأي طريقة كانت.
- أتمنى أن لا يحرم الله قدماً من حريتها؛ فحرية القدم لا تشبه أي أنواع الحرية.
- الحرية مع الألم أكرم من العبودية مع السعادة.
- حيث تكون الحرية يكون الوطن.
- إنني أؤمن بحقي في الحرية، وحق بلادي في الحياة، وهذا الإيمان أقوى من كل سلاح.
- لا يوجد سعادة بالنسبة لي أكثر من حرية موطني.
- لا تتعجب من عصفور يهرب وانت تقترب منه وفي يدك طعام له فالطيور عكس بعض البشر تؤمن بأن الحرية أغلى من الطعام.
- العبد حر إذا قنع والحر عبد إذا طمع.
- إن المال الذي في يدك هو وسيلة إلى الحرية، وأما المال الذي تسعى إليه فهو طريق العبودية.